قضية المدونون المصريون
ممدوح المنير وكريم البحيرى واسراء عبد الفتاح
تطرح شكل من اشكال المعاناه التي تقع على كاهل المعنيين بكشف الحقائق
على الاخص ما يتعلق منها بالملف الحقوقي لانظمة لا تدرك من معاني حقوق الانسان سوى شعارات براقه
ويتوقف تعاطيها مع الملف على رغبة واشنطون او حالتها المزاجية
هذه القضايا غاية فى الخطورة وتتطلب تعامل جدي وحازم من كل الوسائل الاعلامية
حماية للمنابر الاعلامية وتفعيل للدور الاعلامي فى كشف الحقائق بعيدا عن المواربه اوالتخويف
كَبد الحقيقة من المفترض ان يكون شعار المرحلة وإلا ستختفي الحقائق وراء ميديا الانظمة برعونتها
اذا كان هذا هو التحدي فهؤلاء المدونون موجودون بيننا وان غيبتهم قضبان ظالمة باردة
لأننا على دربهم مرابطون حتى يعودوا ويتسلموا الراية